الاستماع هو جوهر ما نقوم به في جلسات كوتشينغ. من خلال ممارستي، اكتشفت أن توفير مساحة للاستماع العميق – والاستماع الفعلي – يمنح عملائنا فرصة لتأكيد ذواتهم، يعزز وعيهم بأنفسهم، ويساعدهم على الاتصال بعمق أكبر بطريقتهم الفريدة في التواجد والنمو.
أعمق تجاربي مع العملاء كانت عندما مارست الاستماع التعاطفي والتوليدي بحب وعطف. وكانت هذه المساحات الأكثر تأثيرًا في تحقيق التحولات الكبرى في حياة العملاء.
“فن الاستماع الحقيقي يكمن في الاهتمام، الاهتمام العميق بما يقوله الشخص وبما يحكيه… إنه في الحقيقة فن أن تكون إنسانًا.”
الاستماع العميق ليس مجرد استخدام الأذن والعصب السمعي، بل هو مشاركة كاملة لانتباه وفكر ونوايا الكوتش في المحادثة.
الطريقة التي نستمع بها تحدد ما نراه وكيف نطرح أسئلتنا.
4 ممارسات لتعميق مهارات الاستماع:
“علاقتنا تعيش في المساحة المقدسة التي بيننا “
الاستماع العميق يمنحنا الفرصة للاتصال بعملائنا بطرق أعمق وأكثر تأثيرًا، مما يسمح بحدوث تحولات جذرية في حياتهم. تخيل كيف سيكون تأثير ذلك إذا وفرت هذه التجربة لعملائك من خلال الاستماع المستمر بعمق واهتمام. ما الذي قد يتطلبه منك هذا؟
سجل الأن وحمل الأداة مجانا و خلال دقائق
